يستعرض ديلا فوليبي قائمة من الإحصائيات التي تُظهر كيف أصبح الشباب اليوم أسوأ حالاً من الإناث، فهم أقل حظاً في العلاقات، وأقل احتمالاً للالتحاق بالجامعات مقارنة بالسابق، كما أن لديهم معدلات انتحار أعلى من الإناث.
بِاتِّباع هذه الطرائق، يمكنك أن تُصبح سنداً قوياً للمرأة وتُساعدها على تحقيق طموحاتها والعيش بسعادةٍ وهناء؛ لأنَّ النساء بطبعهن وفيَّات لمن يكون سنداً لهنَّ.
وتختتم حديثها لافتة إلى أن "الطعام في النهاية شيء مشترك بيننا جميعا، فالجميع يرتبطون بالطعام".
رعاية أطفالها: إذا كانت المرأة عاملة ولديها أطفال، فإنَّها قد تحتاج إلى المال لِتوظيف مُربية أو لِوضع أطفالها في حضانة.
اللافتة على حائط مكتب الحملة الانتخابية تحمل عبارة كارفيل الشهيرة التي صارت فيما بعد شعارا سياسيا مهما "إنه الاقتصاد يا غبي."
تشترط واشنطن لتوقيع الاتفاقية الدفاعية، أن تقوم السعودية بالتطبيع مع إسرائيل. والسعودية تشترط قيام دولة فلسطينية للتطبيع مع إسرائيل.
كيف تلعب المنافسة بين "الرجل والمرأة" دوراً في الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟
ويعتقد ستراوب أنه ينبغي التركيز على الخصوبة باعتبارها قضية صحية للرجال ومناقشة فوائد رعاية الآباء.
يقول جون ديلا فوليبي، مدير استطلاعات الرأي في معهد السياسة بجامعة هارفارد: "غالباً ما يشعر الشباب بأنهم إذا طرحوا أسئلة، سيتم تصنيفهم على أنهم مسيؤون للنساء أو معادون للمثليين أو عنصريون".
تبقى الكوميديا التي يقدمها جاي روش، والتي تشوبها أخطاء، قريبة من الواقع.
جرَت العادة في ثقافات متعدِّدة على إقصاء الجنس الأنثوي من عدد من جوانب الحياة، واقتضت بعضها على حصر النساء في قوقعة البيت والإنجاب اضغط هنا وإرضاء الرجل وتلبية احتياجاته، وكأنَّ هذا المخلوق لا كياناً له ولا عقلاً ولا مطامحَ ولا رغبات، والشكر لله أنَّ هذه المعتقدات قد بدأت بالانسحاب، وبدأت ساحات النجاح تذخر بأسماء نساء رائدات في مجالات عدة، فأثبتت المرأة أنَّها أهلٌ لذلك، وأنَّها لا تنقص عن الرجل في شيء، الأمر الذي عدَّه بعضهم تهديداً لمكانة الرجل وزعزعة لعرشه.
وبصِفَتها المديرةُ للمنزل فإنّها أيضاً تخططُ للرحلات الترفيهيةِ للأسرة، وتقوم على تلبيةِ احتياجاتِ أفرادِ الأسرة صغاراً وكباراً، وأيضاً هي المسؤولة عن صيانةِ المنزلِ واختيارِ الأثاثِ المناسب، وهي المسؤولةُ عن تنظيمِ العديدِ من الوظائفِ الاجتماعية للأسرة من أجل التنمية الاجتماعية. [٢]
الفيلم مقتبس من كتاب لجون هيلمان ومارك هالبرين، وفي بعض الأحيان نرى مشاهد لسياسيين حقيقيين مع الممثلين.
وقال موقع "زور برلين" إن الطريقة التي تصنع بها برلين الشاورما، وتتبناها جميع المدن الألمانية، نشأت في أوائل سبعينيات القرن الماضي، وادعى رجلان منفصلان أنهما أول من صنعها.